ش | ی | د | س | چ | پ | ج |
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
فَلْیَبْکِ الْباکُونَ، وَ إِیّاهُمْ فَلْیَنْدُبِ النّادِبُونَ وَ لِمِثْلِهِمْ فَلْتَذْرِفِ الدُّمُوعُ ، وَلْیَصْرُخِ الصّارِخُونَ، وَ یَضِجَّ الضّاجُّونَ، وَ یَعِجَّ الْعاجُّونَ،أَیْنَ الْحَسَنُ أَیْنَ الْحُسَیْنُ؟ أَیْنَ أَبْناءُ الْحُسَیْنِ؟
صالِحٌ بَعْدَ صالِحٍ، وَ صادِقٌ بَعْدَ صادِقٍ،أَیْنَ السَّبیلُ بَعْدَ السَّبیلِ؟ أَیْنَ الْخِیَرَةُ بَعْدَ الْخِیَرَةِ؟ أَیْنَ الشُّمُوسُ الطّالِعَةُ؟ أَیْنَ الْأَقْمارُ الْمُنیرَةُ؟
أَیْنَ الْأَنْجُمُ الزّاهِرَةُ؟ أَیْنَ أَعْلامُ الدّینِ، وَ قَواعِدُ الْعِلْمِ؟أَیْنَ بَقِیَّةُ اللَّهِ الَّتى لا تَخْلُوا مِنَ الْعِتْرَةِ الْهادِیَةِ؟
أَیْنَ الْمُعَدُّ لِقَطْعِ دابِرِ الظَّلَمَةِ؟ أَیْنَ الْمُنْتَظَرُ لِإِقامَةِ الْأَمْتِ وَالْعِوَجِ؟ أَیْنَ الْمُرْتَجى لِإِزالَةِ الْجَورِ وَالْعُدْوانِ؟
أَیْنَ الْمُدَّخَرُ لِتَجْدیدِ الْفَرائِضِ وَالسُّنَنِ؟ أَیْنَ الْمُتَخَیَّرُ لِإِعادَةِ الْمِلَّةِ وَالشَّریعَةِ؟ أَیْنَ الْمُؤَمَّلُ لِإِحْیاءِ الْکِتابِ وَ حُدُودِهِ؟
أَیْنَ مُحْیى مَعالِمِ الدّینِ وَ أَهْلِهِ؟ أَیْنَ قاصِمُ شَوْکَةِ الْمُعْتَدینَ؟ أَیْنَ هادِمُ أَبْنِیَةِ الشِّرْکِ وَالنِّفاقِ؟ أَیْنَ مُبیدُ أَهْلِ الْفُسُوقِ وَالْعِصْیانِ وَالطُّغْیانِ؟ أَیْنَ حاصِدُ فُرُوعِ الْغَىِّ وَالشِّقاقِ؟
أَیْنَ طامِسُ آثارِ الزَّیْغِ وَالْأَهْواءِ؟ أَیْنَ قاطِعُ حَبائِلِ الْکِذْبِ وَالْاِفْتِراءِ؟ أَیْنَ مُبیدُ الْعُتاةِ وَالْمَرَدَةِ؟ أَیْنَ مُسْتَأْصِلُ أَهْلِ الْعِنادِ وَالتَّضْلیلِ وَالْإِلْحادِ؟
أَیْنَ مُعِزُّ الْأَوْلِیاءِ، وَ مُذِلُّ الْأَعْداءِ؟ أَیْنَ جامِعُ الْکَلِمَةِ عَلَى التَّقْوى؟ أَیْنَ بابُ اللَّهِ الَّذى مِنْهُ یُؤْتى؟ أَیْنَ وَجْهُ اللَّهِ الَّذى إِلَیْهِ یَتَوَجَّهُ الْأَوْلِیاءُ؟ أَیْنَ السَّبَبُ الْمُتَّصِلُ بَیْنَ الْأَرْضِ وَالسَّماءِ؟
أَیْنَ صاحِبُ یَوْمِ الْفَتْحِ وَ ناشِرُ رایَةِ الْهُدى؟ أَیْنَ مُؤَلِّفُ شَمْلِ الصَّلاحِ وَالرِّضا؟ أَیْنَ الطّالِبُ بِذُحُولِ الْأَنْبِیاءِ وَ أَبْناءِ الأَنْبِیاءِ؟
أَیْنَ الطّالِبُ بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِکَرْبَلاءَ؟
Where Is The Blood Of The Sline Demanding For Karbela
کجاست آنکه انتقام خون شهید کربلا را خواهد گرفت؟
27 روز مانده تا ماه خون
میزنه قلبم ... داره میاد دوباره باز بوی محرم